نستقبل غدا الأربعاء غرة جانفي 2025 سنة جديدة، وكلّنا أمل وتفاؤل بأن نستهلّها بمزيد من البذل والعطاء والسير على النهج المحمود الذي اخترناه، مع الاستعداد الأمثل لمواصلة وقوفنا أمام مجمل التحدّيات الماثلة على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية، وما تتطلّبه من وحدة وطنية صمّاء.
ويسعدني بهذه المناسبة أن أتقدّم بأحر التهاني وأطيب الأمنيات الى سيادة رئيس الجمهورية، والى كافة أفراد الشعب التونسي، داعيا الله العلي القدير أن يجعلها طالع خير وبركة على بلادنا، وأن يعيدها على الجميع باليمن والسّعادة والرفاه.
وإنني على يقين بأنّنا سنواصل عملنا بكل تفان وإخلاص في كنف التوافق والانسجام، وفي إطار من التعاون والتكامل بين الوظيفتين التشريعية والتنفيذية النابعتين من الشعب والمجسّمتين لإرادته، شعارنا في ذلك زرع ثقافة الأمل والإيمان العميق بمستقبل واعد لتونس.
ويحدونا الأمل كذلك في أن تكون سنة 2025، مناسبة متجددّة لاستنهاض قيم التّضامن الإنسانيّ والعدل والسّلام في كل أنحاء العالم لتنعم كلّ الشعوب بالأمن والطمأنينة، وفي مقدّمتها الشعب الفلسطيني الصّامد والمناضل في سبيل استعادة حقوقه الوطنية المشروعة وإقامة دولته المستقلّة وعاصمتها القدس الشريف.
وكل عام وتونس بخير
رئيس مجلس نواب الشعب
ويسعدني بهذه المناسبة أن أتقدّم بأحر التهاني وأطيب الأمنيات الى سيادة رئيس الجمهورية، والى كافة أفراد الشعب التونسي، داعيا الله العلي القدير أن يجعلها طالع خير وبركة على بلادنا، وأن يعيدها على الجميع باليمن والسّعادة والرفاه.
وإنني على يقين بأنّنا سنواصل عملنا بكل تفان وإخلاص في كنف التوافق والانسجام، وفي إطار من التعاون والتكامل بين الوظيفتين التشريعية والتنفيذية النابعتين من الشعب والمجسّمتين لإرادته، شعارنا في ذلك زرع ثقافة الأمل والإيمان العميق بمستقبل واعد لتونس.
ويحدونا الأمل كذلك في أن تكون سنة 2025، مناسبة متجددّة لاستنهاض قيم التّضامن الإنسانيّ والعدل والسّلام في كل أنحاء العالم لتنعم كلّ الشعوب بالأمن والطمأنينة، وفي مقدّمتها الشعب الفلسطيني الصّامد والمناضل في سبيل استعادة حقوقه الوطنية المشروعة وإقامة دولته المستقلّة وعاصمتها القدس الشريف.
وكل عام وتونس بخير
رئيس مجلس نواب الشعب
إبراهيم بودربالة .